رغم كل الإرشادات والتحذيرات التي توصي بها وزارة الصحة ووزارة الداخلية خوفا من عودة تفشي الفيروس، ذلك بأخد مزيد من الحيطة والحذر وتطبيق القوانين الإحترازية من تباعد وتعقيم وارتداء كمامة، لكن للأسف الشديد شاطئ مدينة آسفي لا يحترمون الإجراءات الإحترازية المتخدة من وزارو الصحة ولا القوانين الذي تفرضها وزارة الداخلية.
لهذا نرجوا من رجال السلطة و المسؤولين التدخل و مراقبة المخالفين للقانون و للبروتكول الوقائي.
سميرة الهباجي: مراسلة صحفية