حملة لتحرير الملك العام في حي المحمدي الشمالي بالداوديات، إزالة الخروقات وتعزيز الوعي.+صور
قامت القوات المساعدة وأعوان السلطة وعناصر الإنعاش، تحت قيادة القائد يوم الثلاثاء 1 أكتوبر الجاري، قامت القوات المساعدة وأعوان السلطة وعناصر الإنعاش، تحت قيادة القائد، بحملة واسعة تهدف إلى تحرير الملك العام في حي المحمدي الشمالي، وتحديدًا في الوحدة الثالثة الداوديات. كانت الحملة مركزة على إزالة السياجات المحيطة بالحدائق والجدران الإسمنتية غير القانونية التي كانت تعيق الحركة العامة وتقلل من مساحة الملك العمومي.
تأتي هذه الحملة في إطار جهود السلطات المحلية للحفاظ على النظام العام وتوفير بيئة حضرية مناسبة لجميع المواطنين. وقد شهدت العملية تعاونًا ملحوظًا من قبل السكان الذين أعربوا عن دعمهم لهذه المبادرة.
ولابد من توجيه الشكر الخاص إلى السيد المقدم مراد، الذي كان له دور بارز في تنظيم الحملة ومتابعة سيرها. فقد أظهر تفانيًا كبيرًا في عمله وحرصًا على تقديم المساعدة للسكان، حيث كان حاضراً في جميع الأوقات، صباحًا ومساءً، لضمان نجاح العملية. إن جهوده المستمرة وعزيمته القوية تعكس التزامه الكبير بخدمة المجتمع.
تعد هذه الحملة خطوة إيجابية نحو تحسين المشهد الحضري وتعزيز الروح الجماعية في الحي، مما يعكس أهمية العمل التشاركي بين السلطات المحلية والمواطنين. بحملة واسعة تهدف إلى تحرير الملك العام في حي المحمدي الشمالي، وتحديدًا في الوحدة الثالثة الداوديات. كانت الحملة مركزة على إزالة السياجات المحيطة بالحدائق والجدران الإسمنتية غير القانونية التي كانت تعيق الحركة العامة وتقلل من مساحة الملك العمومي.
تأتي هذه الحملة في إطار جهود السلطات المحلية للحفاظ على النظام العام وتوفير بيئة حضرية مناسبة لجميع المواطنين. وقد شهدت العملية تعاونًا ملحوظًا من قبل السكان الذين أعربوا عن دعمهم لهذه المبادرة.
ولابد من توجيه الشكر الخاص إلى السيد المقدم مراد، الذي كان له دور بارز في تنظيم الحملة ومتابعة سيرها. فقد أظهر تفانيًا كبيرًا في عمله وحرصًا على تقديم المساعدة للسكان، حيث كان حاضراً في جميع الأوقات، صباحًا ومساءً، لضمان نجاح العملية. إن جهوده المستمرة وعزيمته القوية تعكس التزامه الكبير بخدمة المجتمع.
تعد هذه الحملة خطوة إيجابية نحو تحسين المشهد الحضري وتعزيز الروح الجماعية في الحي، مما يعكس أهمية العمل التشاركي بين السلطات المحلية والمواطنين. الجاري، قامت القوات المساعدة وأعوان السلطة وعناصر الإنعاش، تحت قيادة القائد، بحملة واسعة تهدف إلى تحرير الملك العام في حي المحمدي الشمالي، وتحديدًا في الوحدة الثالثة الداوديات. كانت الحملة مركزة على إزالة السياجات المحيطة بالحدائق والجدران الإسمنتية غير القانونية التي كانت تعيق الحركة العامة وتقلل من مساحة الملك العمومي.
تأتي هذه الحملة في إطار جهود السلطات المحلية للحفاظ على النظام العام وتوفير بيئة حضرية مناسبة لجميع المواطنين. وقد شهدت العملية تعاونًا ملحوظًا من قبل السكان الذين أعربوا عن دعمهم لهذه المبادرة.
ولابد من توجيه الشكر الخاص إلى السيد المقدم مراد، الذي كان له دور بارز في تنظيم الحملة ومتابعة سيرها. فقد أظهر تفانيًا كبيرًا في عمله وحرصًا على تقديم المساعدة للسكان، حيث كان حاضراً في جميع الأوقات، صباحًا ومساءً، لضمان نجاح العملية. إن جهوده المستمرة وعزيمته القوية تعكس التزامه الكبير بخدمة المجتمع.
تعد هذه الحملة خطوة إيجابية نحو تحسين المشهد الحضري وتعزيز الروح الجماعية في الحي، مما يعكس أهمية العمل التشاركي بين السلطات المحلية والمواطنين.