تحول الحي الراقي بمراكش و قلبها السياحي النابض إلى بؤرة سوداء ينعدم فيها الأمن و الأمان و تنتشر فيها الجريمة و السرقة بالعنف و بالخطف، و يعد الضحية ثالث محام يتعرض للسرقة بنفس المكان خصوصا ان الضحية كان أمام مقهى لاروما المعروفة بتجمع المجرمين من أجل استعمال المخدرات و قد سبق اغلاقها بعد وفاة زبونة بجرعة زائدة ليعاد افتتاحها في ظروف غامضة خصوصا ما يروج حاليا من تحقيقات حول رخص مقاهي الشيشة بجليز التي يتم افتتاحها بمرائب العمارات، كما أن الضحية تشبت أثناء البحث التمهيدي كون حارس المقهى صاحب السوابق المتعددة (ضرب. جرح . ومخدرات ) من قام بتهريب المعتدي مناديا إياه بالإسم.