- المناضل الشرس قاهر الفساد و المفسدين السياسيين…
*بيان مراكش
المناضل الحقوقي والفاعل السياسي والمراسل الصحفي السيد توفيق مباشر اصول المذكوري قاهر المفسدين السياسيين لاسيما اللوبيات الذين يجعلون من العمل السياسي حرفة للارتزاق دائما ما تطلق عنه الشائعات بهدف تعقيم مسيرته الحقوقية لكن حب متابعيه له كان دائما الداعم الأول لإستكمال مسيرته النضالية
لمحة عن توفيق مباشر المناضل عن حقوق الإنسان
لا شك أن “المدافعون عن حقوق الإنسان” عبارة تستخدم لوصف أولئك الذين يعملون منفردين أو بالإشتراك مع آخرين من أجل تعزيز حقوق الإنسان وحمايتها بطريقة سلمية ويتم التعرف على المدافعين عن حقوق الإنسان في المقام الأول من خلال ما يفعلونه
توفيق مباشر وهب نفسه للدفاع عن حقوق الإنسان هو من يعمل من أجل أي حق من حقوق الإنسان (أو مجموعة حقوق) بالنيابة عن أفراد أو مجموعات من الأفراد ويسعى المدافعون عن حقوق الإنسان إلى تعزيز وحماية الحقوق المدنية والسياسية فضلاً عن تعزيز وحماية وإعمال الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية
إذ يعتبر توفيق مباشر حب الوطن والدفاع عنه ونصرته مطلبًا أساسيًّا وواجبًا على كل فرد ويُعد حب الوطن شعورًا إنسانيًّا فطريًّا كما أن تعاليم الدين الإسلامي الحنيف تحث على حب الوطن وإعلاء مصلحته فوق أي مصلحة أخرى وإن تطبيق مفهوم حب الوطن يتمثل في حب الوطن فعليًّا وذلك بالشعور بالانتماء الحقيقي له وعدم الاكتفاء بالشعارات بل أن تتم ترجمتها لأفعال حقيقية تعبر عن صدق ذلك الحب كالخوف على مصلحة الوطن والإسهام في الحفاظ على أمنه وأمانه وتجنب نشر الفتن أيضًا يتمثل حب الوطن باتباع القوانين العامة وبالابتعاد عن الممارسات التي تتسبب بالفوضى كقطع الإشارات المرورية ونهب الممتلكات والتصدي لكل ما يمكن أن يمس أمن الوطن وردعه والوقوف بوجهه بمختلف الوسائل الممكنة والدفاع عن الوطن دائمًا قولاً وفعلاً
لذلك ينهج الحقوقي والمراسل الصحفي السيد توفيق مباشر مسلك الدفاع عن حقوق الإنسان ومصالح الوطن ب محاربة الفساد والمفسدين ومحاربة التسيب واستغلال النفوذ من أجل خرق القانون كما رصدها السيد توفيق مباشر مؤخرا من خلال الخطوة المباركة التي تأخدها وزارة الداخلية للحد والقضاء على البناء العشوائي ما جعل السيد توفيق مباشر يأخد على عاتقه نشر وتبيان كل مخالفي قانون التعمير ما أثار حفيضة الكثير من اللوبيات الذين سارعوا لتجنيد عدة صفحات مزورة التشهير به واستفزازه كما تم ارسال كثير من الشناقة والسماسرة من أجل ابتزازه لكن دون جدوى ما أثار الشك بين مستشارين الجماعات الترابية الكائنة ب الإقليم بنسليمان الذي ينتمي له وإن كان هذا يدل فإنه يدل على أنه أصابهم فيه مقتل وكشف عن نحاسهم الصدئ ووطنيتهم المزيفة التي لا تخدم الصالح العام بل تخدم جيوبهم وأرصدتهم البنكية