نِمّـنــا ومُـتّــم ، فمن منكُــم يُعـزيـنا
من فــوق سـبَـع سمـٰواتٍ ويُرثيــنـا
نحـنُ الذينٰ سكتنــا عـن قظيتكُـم
ولــم يســعنا ســوا دمـعٍ وآميــنـا
نمــنا طويلاً فمـا قُمنــا على صَنْـمٍ
ولا صنعنا الذي يُرضي فلسـ،”،طينا
فالــعار أصــبح لنا أخّــاً يسُاندنــا
والخُـزي والذل وشّمـاً مُنحتاً فينا
حتـا العروبة ماتت في مضاجعنا
واستحـوذ العُهـر حُكامً بلا دينــا
أين العروبة والأطفال قد سحقوا
واُختنا اليوم في (غ؛..ز.:؛ة)تنُادينا
أين العروبةِوالأق~~صى مُدنستاً
من الي&&هود الذي نالــوا أمانينـا
ألااا قبّــح الله قـوماً يسكتـون علـى
جـ؛؛رائماً في بلاد القُـ«»ـدس تبُكينا
الدور قادم!! ولن يَتـرُك بكم احــداً
فاليوم في (غ!!!ّزّةً )وغداً سيأتينا.
قبحكم اللّهٌ من عَــرباً قَد انتَُهــكت
اعراضُنا بـل وقد أخـذو اراضيــنا
والصمت لا زال يرسو في محطتكُم
من أجـل ماذا سكتُّم عن أعـاديــنا؟؟
حُرماتنا تنتهـك من قرد مغتصبــاٍ
أليس هـــذا وذاك الأمَـرُ يُـعـنيـَنـا
ناداكـُم الطفـل من ألــمٍ ومن وجعً
أين الشعـوب التي لبّــت مـُنــاديـنا
فل تنهظـــوا أيـُها الأحـرار إن لكــم
أخُتـاً تُـنادي وطفلاً في فلـ؛س*طينا.
#الشاعرأبوجنات الحجوري