تعيش مدينة تامنصورت فوضى غير خلاقة ،تلامس مل مناحي الحياة، فهذه المدينة التي قيل انها قطب حضري عصري ،تخلو من اغلب المرافق الاجتماعية، وتعيش فوضى في التعمير والبناء، وتالجمعية المغربية لحقوق الانسان
فرع المنارة مراكش
رهل للبنيات التحتية وعدم نجاعتها.
فقد سبق للمجلس الجماعي ان اكترى مجموعة من الاماكن بالشطر السابع ، قصد تحويلها الى مكان لصنع وبيع مواد البناء، وفعلا استثمر المعنيون مبالغ مالية هامة اظافة الى تأدية واجبات الكراء، حيث اصبح كل محل يشغل خمسة عمال على الاقل، والغريب ان المجلس القروي لحدود اللحظة لم يقم بربط المشروع بالماء وشبكة الكهرباء ،رغم ارتفاع اصوات المتضررين وقرب افلاس مشاريعهم. كما ان المجلس والسلطات المحلية بالمنطقة يغظون الطرف عن فتح محلات لصنع وبيع مواد البناء في كل اجزاء المدينة ، والخطير تحول بقعة مخصصة لبناء مؤسسة تعليمية الى مكان لصنع وبيع مواد البناء بدون ترخيص، حيث ان الجهة المستفيدة التي يبدو انها مسنودة ، تجاهلت قرار السلطة المحلية بعدم الترخيص، وباشرت عملية استغلال البقعة ضدا على القانون وقرار السلطة المحلية.
اننا في الجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع المنارة مراكش، نذكر فقط اننا راسلنا الجهات المسؤولة مرات متعدده لتنبيهها الى فشل ما يسمى مدينة المستقبل، ووقفنا مرارا على سوء التسيير والتدبير التي تتخبط فيه.
وعليه فاننا نطالب ب:
1/ مد المنطقة التي تضم محلات بيع وصنع مواد البناء بالماء وربطها بالكهرباء فورا ودون تأخير .
2 / تحميلنا المجلس الجماعي التبعات الاقتصادية والاجتماعية والاضرار الناتجة عن عدم توفير البنيات التحية اللازمة للمحلات المشار اليها.
3 / فتح تحقيق حول تحويل بقعة مخصص لمرفق اجتماعي عمومي الى ورش تجاري خاص، وترتيب الجزاءات القانونية الضرورية.
4/ احترام المقتضيات القانونية والادارية في اية عملية ترخيص، ونخشى ان يكون فتح محلات اخرى وعدم تجهيز الاماكن التي تكتريها الجماعة القروية ، ورائه جهات نافذة او مضاربين وبتواطئ مع المجلس الجماعي لحربيل لخلق شروط غير متكافئة مشروع بلاغ
تعيش مدينة تامنصورت فوضى غير خلاقة ،تلامس مل مناحي الحياة، فهذه المدينة التي قيل انها قطب حضري عصري ،تخلو من اغلب المرافق الاجتماعية، وتعيش فوضى في التعمير والبناء، وترهل للبنيات التحتية وعدم نجاعتها.
لقد لقد اكترى المجلس القروي المدينة مجموعة من الامكن بالسطر السابع ، قصد تحويلها الى امكان لصنع وبيع مواد البناء، وفعلا استثمر المعنيون مبالغ مالية هامة اضافة الى تأدية واجبات الكراء، حيث اصبح كل محل يشغا خمسة عمال على الاقل، والغريب ان المجلس القروي لحدود اللحظة لم يقم بربط المشروع بالماء وشبكة الكهرباء ،رغم ارتفاع اصوات المتضررين. كما ان المجلس والسلطات المحلية بالمنطقة يغطان الطرف عن فتح محلات لصنع وبيع مواد البناء في كل اجزاء المدينة ، والخطير تحول بقعة مخصصة لبناء مؤسسة تعليمية الى مكان لصنع وبيع مواد البناء وبدون ترخيص، حيث ان الجهة التي يبدو ان مسنودة ، تجاهلت قرار السلطة المحلية بعدم الترخيص، وباسرت عملية استغلال البقعة ضدا على القانون وقرار السلطة المحلية.
اننا في الجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع المنارة مراكش، نذكر فقط اننا راسلنا الجهات المسؤولة مرات متعدده لتنبيهها الى فشل ما يسمى مدينة المستقبل، ووقفنا مرارا على سوء التسيير والتدبير .
وعليه فاننا نطالب ب:
1/ مد المنطقة التي تضم محلات بيع وصنع مواد البناء بالماء وربطها بالكهرباء فورا ودون تأخير .
2 / تحميلنا المجلس البلدي التبعات الاقتصادية والاجتماعية والاضرار الناتجة عن عدم توفير البنيات التحية اللازمة للمحلات المشار اليها.
3 / فتح تحقيق حول تحويل بقعة مخصص لمرفق اجتماعي عمومي الى ورش تجاري خاص وترتيب الجزاءات القانونية الضرورية.
4/ احترام المقتضيات القانونية والادارية في اية عملية ترخيص، ونخشى ان يكون فتح محلات اخرى وعدم تجهيز الاماكن التي تكتريها الجماعة ، ورائه جهات نافذة او مضاربين وبتواطئ مع المجلس الجماعي لحربيل لخلق شروط غير متكافئة للمنافسة للاضرار بحقوق ومصالح المكترين ،
نطالب بتهيئة المنطقة الصناعية بمدخل تامنصورت وتوفير البنية التحتية بها من طرق وشبكة صرف صحي بها .
عن المكتب 2
29 يوليوز 2018