بيان مراكش/ الصديق أيت يدار
علمت جريدة بيان مراكش من مصادر مقربة من عون سلطة أ م ض ع م ح د الذي أخبر المصادر ذاتها والمقربة منه في لقاء تم بينهم بمنزل عون سلطة أخر بأكدز ؛ أنه بمجرد نشر جريدة بيان مراكش للخبر ليلة الجمعة الماضية 06 شتنبر 2024 تحت عنوان خليفة قائد بباشوية أكدز وعون سلطة يتستران عن أشغال البناء العشوائي ؛ حيث تم تسريب المقال الصحفي ذاته ووضع رابطه عبر منصة التواصل الاجتماعي الواتساب الخاص بأعوان السلطة لباشوية أكدز ؛ حينئد وعلى التو ربط به الإتصال مباشرة رئيسه المباشر باشا مدينة أكدز الجديد الذي إستفسره عن الواقعة والصورتين المنشورتين بجريدة بيان مراكش كون ذلك الحي موضوع الصورتين تابعا له وهو المسؤول عنه في مراقبة أشغال التعمير ؛ إلا أن المقدم حسب المصادر ذاتها قدم للباشا معطيات لا أساس لها من الصحة موهما إياه كاذبا عليه مدعيا في ذلك أن تينك الصورتين موضوع البناية التي جاءت بالمقال الصحفي كانت قديمة ؛ والحال والصحيح أنها تمت بالضبط خلال فترة الحركة الإنتقالية للباشا المنتقل والباشا الوافد حيث أن الطوب الإسمنتي المستعمل في البناء كما جاء في الصورتين لازال جديدا وحديث العهد ؛ وأضاف المقربون من المقدم أنه بتنسيق تام ومحكم مع خليفة القائد بباشوية أكدز ذهب في حينه إلى أصحاب تينك الصورتين المنشورتين بالمقال الصحفي نفسه قاصدا منازلهم حيث أملى عليهم مايقولون ووصاهم بأن يتشبتوا بالإنكار في حالة تم إستفسارهم من طرف الباشا الجديد ؛ وذلك حتى يبعد التهمة المباشرة عنه وعن خليفة القائد بباشوية أكدز مؤكدا هذا الأخير للمصادر المقربة منه أن هذه المرة أفلت هو وخليفة القائد بباشوية أكدز من العقاب الإداري فتنفسا الصعداء معا ؛ كما أفادت المصادر نفسها أن عون سلطة المعني يصف رئيسه المباشر ( بالباترون ؟؟؟ ) حيث اختلطت عليه الأوصاف ولايكاد يميز بين وصفه للشخصيات العمومية والإعتبارية والمعنوية ؛ وبين الشخصية الذاتية ؛ متأثرا بصاحبه المعلوم ممول بعض الدكاكين بالمواد الغدائية أ ك را م حيث يناديه ( بالباترون = مول الشي ) لأنه لايفارقه في الصباح والمساء من أجل الإقتتات من الفتات والترويج لأسرار المهنة والقبيلة هناك لقضاء أغراض شخصية على حسابها ؛ ودون مراعاة للعواقب التي قد تحدث لاقدر الله في أي لحظة وقد يكون المواطن هو الضحية في ذلك واستغلاله بشتى الأشكال ؛ كمايحاول عون سلطة نفسه جاهدا خلق الفتنة والمناورة بطرقه الخاصة بينه وبين عون سلطة أخر ( س ي ن ) الذي هو معه بالحي نفسه مدعيا بذلك أن الباشا يفضل هذا الأخير عليه بل يسلم له حتى سيارة العمل الرباعية الدفع والمكتوب على صحيفتيها ( المغرب) منذ أن وطئ برجله أرض أكدز ؛ ماجعله يشعر بالقلق اتجاهه ؛ ويحز ذلك في نفسه ؛ متسائلا لماذا هذا التمييز ؟ ولماذا لم يتم ربط الاتصال من طرف الباشا بعون سلطة المذكور ويستفسره هو الأخر عن الواقعة نفسها ويحمله كامل المسؤولية فيما وقع ؟ الشيء كذلك الذي لم يستسغه عون سلطة بباشوية أكدز واصفا ذلك بغير المعقول والمنطق على حد تعبير المصادر ذاتها ؛ متناسيا أن لكل مجتهد نصيب وأن الكرامة وراثة ؛ والشجاعة طبع ؛ والناس معادن ؛ والأصل غلاب …
كما أفادت مصادر أخرى لجريدة بيان مراكش أن عون سلطة نفسه كان قد إستفد من الامتياز لما كان خاله رئيسا للجماعة أنداك ؛ إذ تم توظيفه مع الباقي ؛ وأفادت مصادر ذاتها أن المواطنات والمواطنين بصفة عامة يطالبون وزارة الداخلية بإنتقاء عون سلطة مثقف ومتزن مأدب ومحترم رزين تابث له سمعة طيبة يعرف ماله وماعليه بدلا من إنتقاء عون سلطة ( القزقاز ) وبعيدا كل البعد من استغلال النفود و الزبونية والمحسوبية ؛ وتبا لعون سلطة إن كان مصدر عيشه هكذا لأنه يعلم يقينا أن المكان نفسه يناسب غيره بمعيار الإستحقاق و النزاهة على حد تعبير المصادر ذاتها ؛ كما علمت جريدة بيان مراكش من مصادر مقربة من عون سلطة نفسه أنه بعد بيعه ثلاثة قطع أرضية بنفس الحي الذي هو مسؤول عنه لازال لحد الساعة يبحث عن المشتري للبقعة الأرضية الرابعة بالحي نفسه وذلك راغبا في شراء سيارة فخمة تضاهي سيارة عون سلطة المذكور أعلاه والذي معه في الحي نفسه ؛ حيث توصلت جريدة بيان مراكش من مصادرها بالصورتين للبقعة الأرضية نفسها بعد حفر لها الأسس ووضع حمولات من الحجر في وسطها ؛ وأفادت ذات المصادر أن البقعة الأرضية الأخرى تقدر مساحتها الإجمالية ب 400 متر مربع الكائنة بنفس الموقع المتواجدة بها البقعة الأرضية الرابعة لعون سلطة نفسه المشار إليها أعلاه وفي الصورتين ذاتها هي في إسم خاله الرئيس وشقيقه حيث توصلت جريدة بيان مراكش بصورة لها هي الأخرى تحتوي على مرآبين باللون الأحمر كما هو تابث في الصورة أسفله.
ولجريدة بيان مراكش العودة إلى الموضوع لاحقا وبمعطيات جديدة تستحق النشر والإهتمام
4